الأحمر
الخبز الاحمر
4.000 د.ع
محمد الباذر
يطلب الجلاد من ضحيته الاتنظر اليه وهو في حال ارتكاب جريمته، كي لاتصحو في قلبه اي نبضة رأفه. وهو يعلم انه لا يرأف ولايرق ولا يحن ولكن بعض العيون تملك لغة فريدة من عذوبة المشاعر التي قد تذكر اقسى القساة بامه، او جدته ، او حبيبته ، او بأي شخص كان يحبه، تجعله يعود كالطفل المهذب الذي ينتظر امه بلهفة .
فهل تستطيع النضرات البريئة في هذه الرواية ان تنتصر على السوط الضالم ؟؟
متوفر في المخزون
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.