زوجي الحبيب.. إنَّني أختلفُ عنكَ أحيانًا في طريقة الحوار والتّعبير، والتّفكير، والشّعور، وردود الأفعال، والذّوق… ألتمسُ منكَ أن تتفهّمَ طبيعتي الأنثويّة، وتُقدِّرَ مشاعري وتتفهّم احتياجاتي، وتشاركَني في أحاسيسي… وإذا أحببتَ أن تعرفني وتفهمني أكثر فاقرأ هذا المداد برويّة.
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.