ريحانه

فلتسميها ريحانة
5.000 د.ع
خديجة الكبرى
في بيت دافئ يملأه الحب لسيد الشهداء عليه السلام والولاء والاتباع الحق مد الظلم يده وقتلع احد اعمدته ، فتوشحت سيدة المنزل بالسواد حتى شاء الله أن ينمو غصن الريحان في قلبها لتعود الحياة كما السابق فعاد الربيع يحمل معه فتاة تبحث عن ذلك السر المخبأ منذ عقدين فهل تجد إلى معرفته سبيلا ؟
متوفر في المخزون
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.